مصادر فيتامين د في الغذاء

• ١ فيتامين د
• ٢ مصادر فيتامين د في الغذاء
• ٣ فوائد فيتامين د
• ٤ أعراض نقص فيتامين د
• ٥ أسباب نقص فيتامين د
• ٦ حاجة الجسم من فيتامين د يومياً

فيتامين د هو أحد الفيتامينات الهامّة الموجودة في جسم الإنسان، ويمكن الحصول عليه إمّا عن طريق تناول الأطعمة الغنية به، أو التعّرض إلى أشعة الشمس، أو استخدام الكبسولات الموجودة في الأسواق، ولعلّ أهمّ ما يميّزه هو إمكانية ذوبانه في الجسم، وفي هذا المقال سنتحدّث عن أهمّ الأغذية التي تحتوي عليه، وفوائده، وأعراض نقصه، وأسباب نقصه، بالإضافة إلى الكمّيات الموصى بتناولها منه يوميّاً.

• الأسماك بأنواعها، وخصوصاً سمك السلمون، حيث أثبتت الدراسات الحديثة أنّ السلمون غنيّ بفيتامين د بكثرة.
• المشروم.
• عصير البرتقال الطازج، حيث يحتوي الكوب الواحد من عصير البرتقال على 100وحدة دولية.
• صفار البيض، إذ إنّ صفار البيضة الواحدة يحتوي على 40 وحدة دولية.
• كبدة البقر، نظراً لاحتوائها على 50 وحدة دولية.
• زيت كبد السمك، إذ إن الملعقة الكبيرة منه تحتوي على 1000وحدة دولية.
• الحليب المجفّف.
• الجبنة.
• الحليب.
• حليب الصويا.

• يقلل احتمالية الإصابة بأمراض القلب، إذ إنّه يساعد على تدفّق الدم في الجسم وبالتالي يمنح تخثره.
• يقوم بإنقاص الوزن الزائد، نظراً لإمكانية ذوبانه في الجسم، وبالتالي يقلّل احتماليّة زيادة الدهون في الجسم.
• يحدّ من احتماليّة الإصابة بأمراض العظام وخصوصاً هشاشة العظام.
• يحدّ من احتمالية إصابة الحامل بالتسمّم، والسبب هو إمكانية الحدّ من إفراز هرمون البروتين الذي بدوره يحدّ من التسمم.
• يعالج مرض السرطان، ولا سيما سرطان الثدي، وسرطان القولون.
• ينشّط العقل، ممّا يقلّل احتمالية الإصابة بمرض الزهايمر والخرف.
• يحدّ من الإصابة بالاكتئاب.

• الإصابة بمرض الكساح.
• أمراض اللثة وتسوّس الأسنان.
• هشاشة العظام.
• الإصابة بالاكتئاب والمرض النفسيّ.
• ارتفاع ضغط الدم بشكلٍ كبير وسريع.
• الإحساس بانقباض في عضلات القلب بشكلٍ دائم.
• الإحساس باحتكاك في مفاصل الأرجل واليدين.
• نقص المناعة في الجسم.
• التعب والإرهاق الشديد.

• اللإصابة بالصرع.
• الإصابة بأمراض الكبد المختلفة.
• تناول الأغذية الدسمة، وتجنّب الأغذية الصحية.
• الوزن الزائد.
• التقدم في السن، إذ إنّ الجسم يقلل من إفراز فيتامين د.
• عدم التعّرض إلى أشعة الشمس بشكلٍ كافٍ.

تختلف حاجة الجسم للفيتامينات باختلاف المرحلة العمرية للأشخاص، وذلك بالشكل التالي:

• أربعمئة وحدة دولية للأطفال حديثي الولادة من عمر يوم إلى سنة.
• أربعمئة وحدة دولية للأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين سنة و13 سنة.
• ستمئة وحدة دولية للمراهقين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 13 و18سنة.
• ستمئة وحدة دولية للبالغين الذين تتراوح أعمارهم ما بين 19 و70 سنة.
• ثمانمئة وحدة دولية للمسنين من 70 سنة وما فوق.